بكربونات الصودا ينصح باستهلاكها يوميا ... روعة !!!
هل تعلم أن ملعقة كبيرة من صودا الخبز يمكن أن تساعدك على الاعتناء بنفسك يوميًا؟ السبب: هذا المنتج القلوي له العديد من الفوائد الصحية بما في ذلك تنظيم مستوى الكوليسترول في الدم ولكن أكثر من ذلك بكثير. اكتشف كل الآثار الإيجابية التي يمكنك الاستفادة منها عن طريق دمجها في طقوسك الصباحية.
1- قلوية الجسم
يؤدي هذا المسحوق الأبيض إلى تأثير هائل ، وهو خفض درجة الحموضة في الجسم. الآلية ؟ يقلل هذا المنتج من حموضة الجسم ، وهو إجراء مفيد لأولئك الذين يعانون من الارتجاع واضطرابات المعدة عن طريق تحييد حموضة المعدة كما أشار المحترفون الصحيون.
ونحن مدينون بهذه الظاهرة لحمض الكربونيك الموجود في صودا الخبز. حجة مقنعة للرش أكثر في مياه الصباح.
2- مكافحة التهابات المسالك البولية
دائمًا بفضل آلية إبادة الحموضة ، يعتبر هذا المنتج المنتشر في مطابخنا علاجًا يُشار إليه لمحاربة التهابات المسالك البولية. يمنع هذه التهابات القناة حتى في الحالات المزمنة والمتكررة.
وقد تم إثبات هذا التأكيد علميًا لأنه وفقًا لهذه الدراسة ، فإن صودا الخبز تؤدي إلى آثار إيجابية على النساء اللواتي يعانين من هذا الاضطراب. دواء رخيص لمن يعانون من هذا الإزعاج!
3- تعزيز أدائك البدني
جرعة سحرية حقيقية لزيادة طاقتك عشرة أضعاف. لقد خمنت أنه بيكربونات الصوديوم. وفقًا لهذه الدراسة ، يمكن لهذا المكون تحسين كثافة وأداء التمرين عالي الكثافة.
وبالتالي ، من المستحسن تناوله قبل ممارسة الرياضة لأن هذا المسحوق يقلل من التعب المرتبط بحمض اللاكتيك الذي يتم إطلاقه أثناء الرياضة. كن سوبرمان بتخفيف القليل من الماء الذي تشربه قبل ممارسة الرياضة. سترى ، سيكون أدائك مذهلاً وستعاني من ألم أقل. من المستغرب ، أليس كذلك؟
4- مطهر قوي
لقتل البكتيريا ، يوصى بشدة باستخدام صودا الخبز. ولسبب وجيه ، فهو مطهر هائل يحارب الالتهابات. يمكن استخدامه أيضًا لألم الحلق. هذه الدراسة رسمية: يعمل هذا المسحوق عن طريق تحييد العناصر المسببة للأمراض. سبب كاف لإدراجه أكثر في مشروباتنا الصباحية!
5- تخلص من القروح
هذه القرح الصغيرة المؤلمة لها حلها. هذا المسحوق الأبيض الناعم يهدئ هذه الآفات الصغيرة في الفم أو اللثة. وفقًا لهذه الدراسة ، فإن هذا الأخير فعال كعلاج فموي منتظم ، عن طريق غسول الفم وتنظيف الأسنان لمنع لويحات الأسنان أيضًا. آخر من الخصائص الرائعة لهذا المنتج والتي من الخطأ أن نحرم أنفسنا منها.